مرحبا بكم فى مدونة احداث وتعليقات


دار الإفتاء المصرية في فتوى تاريخية : نصوص كفرية وكلام دنيء جدير بالتجريم لا التكريم

كتب : جمال سلطان (المصريون) : بتاريخ 20 - 7 - 2009
في لهجة حاسمة وخطاب شديد الوضوح نددت دار الإفتاء المصرية بمنح جوائز من مال المسلمين لمن يطعنون في دين الإسلام واعتبرت أن أمثال هؤلاء ـ أيا كان اسمهم ـ كانوا جديرين بالتجريم وليس التكريم ، على افتراءاتهم وادعاءاتهم التي وصفتها بالكلام الدنيء والممجوج ، واعتبرت أن من منحوه الجائزة ضامنون شرعا بإعادتها إلى المال العام ، وكانت المصريون قد تسلمت أمس نص الفتوى الرسمية التي أصدرتها دار الإفتاء المصرية فيما يتعلق بالجدل الذي دار عقب إعلان جوائز الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية والتي حصل عليها سيد محمود القمني ، حيث أرسل الآلاف من المواطنين رسائل بالفاكس والبريد الالكتروني وعبر الهاتف يسألون فضيلة المفتي رأيه في القضية ، وكان نص السؤال كما سجلته الفتوى الرسمية كالتالي (اطلعنا على الإيميل الوارد بتاريخ 9/7/2009 المقيد برقم 1262 لسنة 2009 والمتضمن : ما حكم الشرع في منح جائزة مالية ووسام رفيع لشخص تهجم في كتبه المنشورة الشائعة على نبي الإسلام ووصفه بالمزور ووصف دين الإسلام بأنه دين مزور ، وأن الوحي والنبوة اختراع اخترعه عبد المطلب لكي يتمكن من انتزاع الهيمنة على قريش ومكة من الأمويين وأن عبد المطلب استعان باليهود لتمرير حكاية النبوة ـ على حد تعبيره ـ ، فهل يجوز أن تقوم لجنة بمنح مثل هذا الشخص وسام تقديريا تكريما له ورفعا من شأنه وترويجا لكلامه وأفكاره بين البشر وجائزة من أموال المسلمين رغم علمها بما كتب في كتبه على النحو السابق ذكره ، وهي مطبوعة ومنشورة ومتداولة ، وإذا كان ذلك غير جائز فمن الذي يضمن قيمة هذه الجائزة المهدرة من المال العام ؟) وكان جواب دار الإفتاء المصرية ـ بعد تمهيد قرآني يبين عظم مقام النبي ـ كالتالي (قد أجمع المسلمون أن من سب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو طعن في دين الإسلام فهو خارج من ملة الإسلام والمسلمين ، مستوجب للمؤاخذة في الدنيا والعذاب في الآخرة ، كما نصت المادة "98 ـ و" من قانون العقوبات على تجريم كل من حقر أو ازدرى أحد الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها ، أو أضر بالوحدة الوطنية ، أو السلام الاجتماعي ، أما بخصوص ما ذكر في واقعة السؤال : فإن هذه النصوص التي نقلها مقدم الفتوى ـ أيا كان قائلها ـ هي نصوص كفرية تخرج قائلها من ملة الإسلام إذا كان مسلما ، وتعد من الجرائم التي نصت عليها المادة سالفة الذكر من قانون العقوبات ، وإذا ثبت صدور مثل هذا الكلام الدنئ والباطل الممجوج من شخص معين فهو جدير بالتجريم لا بالتكريم ، ويجب أن تتخذ ضده كافة الإجراءات القانونية العقابية التي تكف شره عن المجتمع والناس وتجعله عبرة وأمثولة لغيره من السفهاء الذين سول لهم الشيطان أعمالهم وزين لهم باطلهم ، قال تعالي "قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا" . واللجنة التي اختارت له الجائزة إن كانت تعلم بما قاله من المنشور في كتبه الشائعة فهي ضامنة لقيمة الجائزة التي أخذت من أموال المسلمين .والله سبحانه وتعالى أعلم ) انتهى النص الحرفي للفتوى.
جدير بالذكر أن مفتي الجمهورية الأسبق فضيلة الدكتور نصر فريد واصل كان قد أصدر فتوى شرعية وبيانا قويا ـ نشرته المصريون ـ فيما يتعلق بقضية سيد القمني والمجلس الأعلى للثقافة استنكر فيه بشدة منح جائزة الدولة التقديرية لسيد القمني ، وطالب في تصريح لـ "المصريون" بضرورة ملاحقة ومقاضاة القائمين على هذه الجائزة وعلى رأسهم فاروق حسني ومسئولي الوزارة من أجل إجبارهم على سحب منح الجائزة لرجل قال إنه "سخر حياته وجهوده للنيل من الإسلام وإنكار نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم" مطالبا بهبّة شعبية لدعم هذه الدعوى.
واعتبر العالم الجليل أن منح الجائزة للقمني- الذي يصف الإسلام بأنه دين مزور اخترعه بني هاشم للسيطرة السياسية على قريش ومكة- يمثل عدوانا على الدستور المصري ومخالفة للمادة 2 من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريح وعلى هوية مصر الإسلامية.
وانتقد واصل بشدة منح القمني مبلغ 200 ألف جنيه قيمة الجائزة، علاوة على مكافأة شهرية من أموال المسلمين ودافعي الضرائب، مشددًا على أن هذه الأموال يجب أن تستخدم في خدمة الإسلام كهوية وعقيدة للمصريين، وليس إنفاقها على من وصفهم بـ "أصحاب التيارات المنحرفة والشيوعيين واليساريين".
وأكد أن هذا الأمر يعتبر إهدارا للمال العام، وأنه يجب استعادة قيمة الجائزة في أقرب فرصة واستخدامها فيما ينفع الأمة، وليس خدمة أصحاب الفكر المنحرف والضال من أمثال القمني، على حد وصف واصل.

رسالتنا الى السفارة الألمانية

مدونة احداث وتعليقات تبعث برسالة الى السفارة الألمانية
ردا على مقتل الدكتورة مروة الشربينى


نص الرسالة باللغة الألمانية

Der Name Gottes des Barmherzigen
Wir sind in erster Linie der Erkenntnis Gottes Märtyrer Şahide Schleier Dr. Marwa El-Sherbini. Und Gott der Allmächtige, um die Märtyrer und die Gerechten.
Immer und nie Taathmun Islam und die Muslime mit dem Terrorismus, Rassismus, und dass dies völlig im Widerspruch mit der Realität und im Widerspruch zu den Lehren des Islam, die überflutet das gesamte menschliche Sicherheit und die Sicherheit des Islam wurde die Flamme, dass sich ganz Europa, wenn sie alle leben in dem Land, in Europa und Zeiten der Finsternis und Rückständigkeit, die das Land der islamischen Zivilisation in Andalusien, Spanien und Frankreich und aufschlussreich für die ganze Welt, die Wissenschaftler der Wissenschaft für alle Muslime auf der ganzen Welt
Was geschah mit Dr. Marwa ist ein großer Makel in Johkm Fahrlässigkeit in der Homeland Security Vine war Sicherheit, während Dr. Marwa gestochen wurde mehrere Male vor Gericht und vor den Augen der Justiz
Sie befinden sich nun die Anzeige das wahre Gesicht des Extremismus und der Verfolgung der muslimischen Minderheiten in Europa zu unterziehen, Verfolgung und Gewalt müssen ein Ende dieser Extremismus, Unterdrückung und alle Muslime in der Europäischen Land voller Freiheit und volle Rechte.
Diese Anforderungen sind: --
1 - formelle Entschuldigung für die Ermordung von Dr. Kreuz auf dem Hof des Gerichts, als auch die Dreharbeiten zu ihrem Ehemann.
2 - die maximale Strafe für den Täter, das ist weniger als die Todesstrafe
3 - die volle Anerkennung der Rechte der muslimischen Minderheiten in der Meinungsfreiheit und der Anbetung und der Praxis der islamischen Religion Freiheit
4 - nicht zu schädigen den muslimischen Glauben und beschuldigte ihn des Extremismus und Terrorismus und nicht auf der offiziellen Ebene oder auf der lokalen Ebene
.
نص الرسالة باللغة العربية

بسم الله الرحمن الرحيم

اننا وقبل كل شئ نحتسب عند الله شهيدتنا شهيدة الحجاب الدكتورة مروة الشربينى.ونسال الله عز وجل ان يتقبلها فى الشهداء والصالحين.
دائما وابدا تتهمون الإسلام والمسلمين بالعنصرية والإرهاب مع ان هذا مخالف تماما للواقع ومخالف لتعاليم الإسلام السمحة التى تغمر البشرية كلها امان وسلامة فالاسلام كان هو الشعلة التى انارت اوربا كلها حينما كانت جميع البلاد الأوربية تعيش فى عصور الظلمات وعصور التخلف فظهرت الحضارة الإسلامية فى بلاد الاندلس واسبانيا وفرنسا وانارت للعالم اجمع وقدم العلماء المسلمين العلوم لجميع انحاء العالم
ان ما حدث للدكتور مروة لهو وصمة عار كبيرة فى وجوهكم وتقصير كبير فى الامن الداخلى فاين كان الامن حين ان تم طعن الدكتورة مروة عدة طعنات وفى داخل المحكمة وامام أعين القضاء
انكم الآن تظهرون الوجه الحقيقى للتطرف والإضطهاد فالاقليات المسلمة فى اوربا تتعرض للإضطهاد والعنف فلابد من إنهاء هذا التطرف والإضطهاد وإعطاء المسلمين فى جميع البلاد الأوربية كامل حريتهم وكامل حقوقهم.
وهذه هى مطالبنا:-
1- الإعتذار الرسمى عن مقتل الدكتورة مروة فى ساحة المحكمة وكذلك إطلاق النار على زوجها.
2- توقيع اقصى العقوبة على الجانى والتى لا تقل عن عقوبة الإعدام
3- الإعتراف الكامل بحقوق الأقليات المسلمة فى التعبير والتعبد وممارسة شعائر الدين الإسلامى بمنتهى الحرية
4- عدم الإساءة الى الدين الإسلامى وإتهامه بالتطرف والإرهاب لا على المستوى الرسمى او على المستوى الشعبى.

اوباما بدون قناع

منذ ان سمعنا خطاب اوباما فى جامعة القاهرة وكان راينا ان هذا الخطاب ليس هو الوجه الحقيقى وانما جاء اوباما مرتديا على وجه قناع يحاول ان يخدعنا به ولكن لم ننخدع به.

وامام منظمة ايباك ظهر الوجه الحقيقى لأوباما والقى خطابه بدون القناع

فكان هذا هو الخطاب الحقيقى لاوباما