مرحبا بكم فى مدونة احداث وتعليقات


سلمت يمينك منتصر إن العراق سينتصر


لانها زيارة الوداع فكان لا بد ان يعطى قبلة الوداع... عفوا " جزمة الوداع"

بداية لنشاهد الفيديو سويا ً





والآن لنتعرف على صاحب الرميات او بالأدق على صاحب الحذاء " منتصر الزيدى"

- من مواليد مدينة العمارة جنوبي العراق.

- أعزب عمره 29 عاما، ويتميز بهدوء طبعه مع زملائه، معروف برفضة الاحتلال الأميركي للعراق.

- كان عضوا في حزب العمال الشيوعي الذي حل نفسه قبل سنتين واندمج مع الحزب الشيوعي العراقي.

- كان عضوا في اتحاد طلبة العراق الذي يعتبر أحد واجهات الحزب الشيوعي العراقي.

- تخرج من كلية الإعلام في بغداد لكنه حديث عهد في الصحافة وعمله في قناة البغدادية يعتبر أول ممارسة له للعمل الصحفي.

- اختطف من قبل جماعة مجهولة في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني 2007 ثم أطلق سراحه بعد ثلاثة أسابيع في ظروف لم يعلن عنها.

- معتقل حاليا لدى حرس رئيس الوزراء العراقي وهناك مطالبات من عدة مؤسسات صحفية عراقية بإطلاق سراحه.


والآن نحن نطرح تسؤلا ماذا بعد رمى الحذاء ؟؟؟؟!!!!!

- اكيد ستقوم امريكا بإدراج الأحذية ضمن اسلحة الدمار الشامل وحملة واسعة على كل تجار الأحذية فى العراقى

- منع دخول الصحفيين بأحذيتهم
- اما على الصعيد المحلى فسوف يصدر بيان سريع عن رئاسة الجمهورية بمنع استيراد وتصنيع الأحذية فى مصر ذوات الكعوب السميكة خشية من تكرار الحادث فى احد حوارات رئيس الدولة .وانه يمنع بتاتاً كل من هو صحفى من ارتداء حذائه.





0 التعليقات: